الخميس، 29 ديسمبر 2011
السبت، 6 أغسطس 2011
الثلاثاء، 2 أغسطس 2011
وضاع العمر يا وطني
بعد السلامات والمباركات
طلب منى ان اعد مقال استراتيجى ساخر
ولكنى ما وجدت سخرية اكثر مما نعيش
ولا استراتيجيه اكثر مما نتمنى
دائمآ ما تتنافى الاستراتيجيه والسخريه
لا يجتمعان
كالماء والزيت
كالحكومه فى بلادنا والشعب
كالمعارضه والشعب ايضا
كل هؤلاء اطراف لا تجتمع
ولكن اليست الحكومه والمعارضه من الشعب ؟!
ام هؤلاء قوم يولدون هكذا
ولكن ما اعلمه ان خلق الله البشر صنف واحد
والاختلاف والتصنيف بينهم فى الامنيات
وعندما تختلف الامنيات تختلف معها المصالح
عادة ما نجد الشعوب هى المضحيه
والمتمنيه للاهداف المنشوده
والشعب الذى اقصده هنا هم المواطنين
المتجردين من اى منصب سياسى او عسكرى او استراتيجى :D
وما ان يصل احدهم لمنصب وتراه خلف تلك الشاشات الزجاجيه تختلف اراءه ووجهة نظره
ويتحولون جميعهم الى كائنات ريموتيه
ويعطون لضمائرهم اجازة وضع وتحركهم الاوامر العليا
والله وحده اعلم بالعليا هذه تصل الى اين ؟
حيث ينجعص كل منهم علي كرسى المنصب
واهدافه المنشوده هى الاخرى تصبح اولويات
ويطبقون المثل الشعبى الشهير :
اللى يحتاجه البنك يحرم على الاقصى !
ويتلون السيد المسؤل بالوانهم الباهته وينسى حلمه وطموحه يومآ
ووعده له بان يحرره ويعينه على ذلك
ويجد لنفسه المبررات والاعذار وما اكثرها
وتجدهم ينطقون بقول الله تعالى : لا يكلف الله نفسآ الا وسعها
وكان كتاب الله ايه واحده لا تتغير ولا تتبدل
حينها اجد نفسى اقول : وضاع العمر يا وطني
الاثنين، 6 يونيو 2011
حمقى !!!
يا لهم من حمقى
هؤلاء
من يبكون على موتاهم
يبكوهم لعدم استطاعتهم ان يجدو غيرهم مثلهم
يبكوهم لعدم استطاعتهم ان يجدو غيرهم مثلهم
ويبكون عما قصروه فى حقهم
وتكن اكبر امانهيم
ان تعود بهم الحياه
احياء لثوانى معدوده
فقط
لكى يبادلوهم الابتسامه
حتى فى بكاءهم حمقى لا يفكرون غير بانفسهم
حتى فى بكاءهم حمقى لا يفكرون غير بانفسهم
__________
مستوحاه من مقالة ماتت للـــ د.ايمن الجندى
لينك المقال لمن اراد ان يقراها
الجمعة، 3 يونيو 2011
ظلي ....... عجبنى بس مش بتاعى !!!
ظلي لي …
ليس لغيري…
إلا إن داسه احدهم يصبح أثنائها أرضاً ليست لي أيضاً…
و لا يمكنني الدفاع عنه في وجه الغيوم إن وقفت عمداً بيني و بين الشمس ….
إن حجبت قاصدةً انسياب النور الذي يخلق لك صديق …
كل ما استطيع فعله هو أن اهرب به إلى مكان آخر لا يتصارع عليه اثنان أو أكثر …
كل ما استطيع فعله هو أن أطبعه … مرة على شجرة … و ثانية على حائطالجيران أو المدرسة …
و ثالثة على لافتات البياعين …
المهم أن لا يتوطن … أن لا يكون هذا المكان له أو لي …
هكذا فقط نكون قد نجونا معا من تشوهات المكان إن داسته كل الأقدام …
من عبث الأيدي عندما تضع فوق أحلامك بقايا الطعام … من بزقات المارين كذلك …
ليس لي أن امنعه من المجيء …
إن منعته سأكرس الليل فوقي … بلا استئذان يرافقني ….
يشكل لي لاوعيي …. يضبط لي هفوات وعيي دون وعيي …. كثيراً يحيرني …
شمالاً يميناً … قبلي يسير … يهل المساء و يعيده لي …
ارتاح قليلاً …
لكن إن مررت عفواً تحت أضواء الشوارع ينبعث ممسكاً قدماي مستهزءاً…
قائلاً … عُدت إليك … أنا أكثر من يعرفك ….
أنا ابتساماتك القليلة و أوجاعك الكثيرة …
أنا همك …
أنت المهرج و أنا المتفرج …
لماذا تهرب و تصطنع الأسباب …
أنا الذي أُبديك أحياناً وحشاً ضخماً … أو ضعيفاً قزماً …
أنا الذي أُخيفك منك … أنا صورتك بلا أدوات , بلا مجاملات …
أنا قبلهم كلهم …
قبل التأريخ لك …
قبل كل ما تلا علاقتنا القدرية …
قبل الذكريات …
أنا أنت …
أنا ظلك .
الأحد، 1 مايو 2011
الثلاثاء، 12 أبريل 2011
الجمعة، 25 مارس 2011
الرجل كيف يكون ؟؟؟ وجهة نظر خاصه :))
تسألت ونفسى !
كيف يكون الرجل فى عين محبوبته ؟
رجلا !
فى عين زوجته رجل ؟
وجدت ان ,,
هو من ياتينا " مثل تلك الصوره " من السماء ليجعلنا نحن ويعيد ثقتنا فينا !
- عِندمآ يرتفع بنا فوق نسآء العالم , و نفسه .! ؟
- متى ما أحبّنا , جعلكِ أمييييره .!
- متى ما وضعك و نفسه في خآنه واحده .!
متى ما جعل سقوطك يكسر ظهره و يشوّه وجهه , و يُبكيه .!
- متى ما أشعركِ بأنّك لصيقة إسمه.!
متى ما أشعرك بإن إهانتك تُحسَب عليه.!
- متى أشعرك بانك كالكنوز لا ينبغى ان تكونى ملك سوى له لانه الملك والامير
متى ما أشعرك ب أنّك عندما تكبُرين فَ أنت تكبرين له / و ليس عليه .!!
هذا هو الرجل يا بنوتى ♥
الاثنين، 21 مارس 2011
صفحات مطويه
عمرنا ماهو الا صفحات تسطر
وهناك صفحات تملاءها افعالنا
واخرى بها اشخاص ابتعدو عنا
وبعدنا عنهم
فترى صفحتهم امتلاءت بغيابهم
وصفحات تنتهى بمجرد بدايتها
ونرى اخر سطرها اوله
تعاملنا للصفحات ليس بالضروره ان يتشابه
فهناك صفحات يسهل تمزيقها وكانها لم تكن
وصفحات كالذئاب
تظل تعبث خلفنا وتهاجمنا
كلما مررنا بها
او راودنا بعض من افكارها
ساعات كتير بنصدم فى حياتنا
بصفحات لا يمكن ازالتها
ولكن يمكن طيها
لنستفيد مما فعلناه بها
لا لكى نندم كلما رايناها
بل لكى ناخذ منها عبرة الماضى
الأحد، 20 مارس 2011
السبت، 19 مارس 2011
الأربعاء، 2 مارس 2011
حب مجنون
فى قديم الزمان حيث لم يكن على الأرض
بشر بعد .......كانت الفضائل والرذائل.. تطوف العالم معا"..وتشعر
بالملل الشديد....ذات يوم... وكحل لمشكلة الملل المستعصية. ..اقترح
الإبداع.. لعبة.. وأسماها الأستغماية .. أو الطميمة..أحب الجميع
الفكرة...وصرخ الجنون: أريد أن أبدأ.. أريد أن أبدأ...أنا
من سيغمض عينيه.. ويبدأ العدّ...وأنتم عليكم مباشرة الأختفاء.. ..ثم
أنه اتكأ بمرفقيه.. على شجرة.. وبدأ...واحد... اثنين....
ثلاثة....وبدأت الفضائل والرذائل بالأختباء. .وجدت الرقة
مكانا لنفسها فوق القمر..وأخفت الخيانة نفسها في كومة زبالة...دلف
الولع... بينالغيوم..ومضى الشوق إلى باطن الأرض...الكذب
قال بصوت عال: سأخفي نفسي تحت الحجارة.. ثم توجه لقعر البحيرة..واستمر
الجنون: تسعة وسبعون... ثمانون.... واحد وثمانون..خلال ذلك أتمت
كلالفضائل والرذائل تخفيها... ماعدا الحب...كعادته.. لم يكن
صاحب قرار... وبالتالي لم يقرر أين يختفي..وهذا غير مفاجئ
لأحد... فنحن نعلم كم هو صعب إخفاء الحب..تابع الجنون: خمسة
وتسعون.... ... سبعة وتسعون....وعندما وصل الجنون في تعداده إلى:
مائةقفز الحب وسط أجمة من الورد.. واختفى بداخلها..فتح
الجنون عينيه.. وبدأالبحث صائحا": أنا آت إليكم.... أنا آت إليكم....كان
الكسل أول من أنكشف...لأ نه لم يبذل أي جهد في إخفاء نفسه..ثم
ظهرت الرقّة المختفية في القمر...وبعدها.. خرج الكذب من قاع
البحيرة مقطوع النفس...وأشار على الشوق آن يرجع من باطن الأرض...وجدهم
الجنون جميعا".. واحدا بعد الآخر....ماعدا الحب...كاد
يصاب بالأحباط واليأس.. في بحثه عن الحب... حين اقترب منه الحسد وهمس
في أذنه:الحب مختف في شجيرة الورد...التقط الجنون شوكة
خشبية أشبه بالرمح.. وبدأ في طعن شجيرة الورد بشكل طائش ولم
يتوقف الا عندما سمع صوت بكاء يمزق القلوب...ظهر الحب.. وهو يحجب
عينيه بيديه.. والدم يقطر من بين أصابعه...صاح الجنون نادما":
يا الهي ماذا فعلت؟..ماذا أفعل كي أصلح غلطتي بعد أن أفقدتك
البصر ؟...أجابه الحب: لن تستطيع إعادة النظر لي... لكن لازال هناك
ما تستطيع فعله لأجلي...كن دليلي...وهذا ما حصل من
يومها.... يمضي الحب الأعمى... يقوده الجنون
الأحد، 27 فبراير 2011
الأربعاء، 23 فبراير 2011
بابا احبك
وجلست كعادتى اضيع فى وقت فراغى على الانترنت
وما لبث ان عاد سريعا ولعلمى بكرهه الشديد لاضاعتى لكثير من الوقت امام هذه الشاشه
عندما شعرت بصدى صوته من خلال النافذه غيرت من مجلسى ومسكت بكتاب وكانى مستلقاه اقراء
كانت خطواته من بعيد مسرعه جاده حاسمه وكلما اقتربت من غرفتى امتازت بالرفق والحنو
الى ان وصل الى ووضع قبله دافئه على أم راسى اشعرتنى بالامان وتركنى وذهب
ثم عاد قائلا لماذا لا تجيبين على هاتفك ؟؟؟؟
قلت اى هاتف ؟
ونظرت الى هاتفى الشخصى ووجدته قد افرغ ما به من شحنات
وعدت بناظرى اليه
اسفه ابى
قال لى لقد اخفتنى ايتها الماكره
الهذا عدت مسرعا وتركت عملك يا ابى ؟
خوفا على ابنتك الصغيره
التى اصبحت تفوقك طولا ومازلت تراها اصغر مما تتخيل هى ؟
حبيبى يا ابى
نحتاج لسنين كى نفهمك
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)