الجمعة، 25 مارس 2011

الرجل كيف يكون ؟؟؟ وجهة نظر خاصه :))



تسألت ونفسى !

 كيف يكون الرجل فى عين محبوبته ؟

رجلا !

فى عين زوجته رجل ؟

وجدت ان ,,

هو من ياتينا " مثل تلك الصوره " من السماء ليجعلنا نحن ويعيد ثقتنا فينا !


- عِندمآ يرتفع بنا فوق نسآء العالم , و نفسه .! ؟ 

- متى ما أحبّنا , جعلكِ أمييييره .! 

- متى ما وضعك و نفسه في خآنه واحده .!

متى ما جعل سقوطك يكسر ظهره و يشوّه وجهه , و يُبكيه .!

- متى ما أشعركِ بأنّك لصيقة إسمه.! 

متى ما أشعرك بإن إهانتك تُحسَب عليه.!

- متى أشعرك بانك كالكنوز لا ينبغى ان تكونى  ملك سوى له لانه الملك والامير 

متى ما أشعرك ب أنّك عندما تكبُرين فَ أنت تكبرين له / و ليس عليه .!!

هذا هو الرجل يا بنوتى 

الاثنين، 21 مارس 2011

صفحات مطويه


عمرنا ماهو الا صفحات تسطر
وهناك صفحات تملاءها افعالنا 
واخرى بها اشخاص ابتعدو عنا
وبعدنا عنهم
 فترى صفحتهم امتلاءت بغيابهم 
وصفحات تنتهى بمجرد بدايتها
 ونرى اخر سطرها اوله 
تعاملنا للصفحات ليس بالضروره ان يتشابه
 فهناك صفحات يسهل تمزيقها وكانها لم تكن 
وصفحات كالذئاب
 تظل تعبث خلفنا وتهاجمنا
 كلما مررنا بها
 او راودنا بعض من افكارها 

ساعات كتير بنصدم فى حياتنا
بصفحات لا يمكن ازالتها 
ولكن يمكن طيها 
لنستفيد مما فعلناه بها
 لا لكى نندم كلما رايناها
 بل لكى ناخذ منها عبرة الماضى

الأحد، 20 مارس 2011

معى دائما


وكأنى احمل بحقيبتى
بعض تفصيلا منهم
 تطمئنى وتسعدنى
 وتجعلنى انا
 فتلك ابتسامته
 وتلك نظرته
 وتلك وهذه 
كلهن رفيقاتى
 الى ان يعود

السبت، 19 مارس 2011

قمة الجنون




ما بين قمة الصبر وقمة الجنون شعره لا يقدر على ان يصل بى اليها سواهم ♥

الأربعاء، 2 مارس 2011

حب مجنون




فى قديم الزمان حيث لم يكن على الأرض
بشر بعد .......كانت الفضائل والرذائل.. تطوف العالم معا"..وتشعر
بالملل الشديد....ذات يوم... وكحل لمشكلة الملل المستعصية. ..اقترح
الإبداع.. لعبة.. وأسماها الأستغماية .. أو الطميمة..أحب الجميع
الفكرة...وصرخ الجنون: أريد أن أبدأ.. أريد أن أبدأ...أنا
من سيغمض عينيه.. ويبدأ العدّ...وأنتم عليكم مباشرة الأختفاء.. ..ثم
أنه اتكأ بمرفقيه.. على شجرة.. وبدأ...واحد... اثنين....
ثلاثة....وبدأت الفضائل والرذائل بالأختباء. .وجدت الرقة
مكانا لنفسها فوق القمر..وأخفت الخيانة نفسها في كومة زبالة...دلف
الولع... بينالغيوم..ومضى الشوق إلى باطن الأرض...الكذب
قال بصوت عال: سأخفي نفسي تحت الحجارة.. ثم توجه لقعر البحيرة..واستمر
الجنون: تسعة وسبعون... ثمانون.... واحد وثمانون..خلال ذلك أتمت
كلالفضائل والرذائل تخفيها... ماعدا الحب...كعادته.. لم يكن
صاحب قرار... وبالتالي لم يقرر أين يختفي..وهذا غير مفاجئ
لأحد... فنحن نعلم كم هو صعب إخفاء الحب..تابع الجنون: خمسة
وتسعون.... ... سبعة وتسعون....وعندما وصل الجنون في تعداده إلى:
مائةقفز الحب وسط أجمة من الورد.. واختفى بداخلها..فتح
الجنون عينيه.. وبدأالبحث صائحا": أنا آت إليكم.... أنا آت إليكم....كان
الكسل أول من أنكشف...لأ نه لم يبذل أي جهد في إخفاء نفسه..ثم
ظهرت الرقّة المختفية في القمر...وبعدها.. خرج الكذب من قاع
البحيرة مقطوع النفس...وأشار على الشوق آن يرجع من باطن الأرض...وجدهم
الجنون جميعا".. واحدا بعد الآخر....ماعدا الحب...كاد
يصاب بالأحباط واليأس.. في بحثه عن الحب... حين اقترب منه الحسد وهمس
في أذنه:الحب مختف في شجيرة الورد...التقط الجنون شوكة
خشبية أشبه بالرمح.. وبدأ في طعن شجيرة الورد بشكل طائش ولم
يتوقف الا عندما سمع صوت بكاء يمزق القلوب...ظهر الحب.. وهو يحجب
عينيه بيديه.. والدم يقطر من بين أصابعه...صاح الجنون نادما":
يا الهي ماذا فعلت؟..ماذا أفعل كي أصلح غلطتي بعد أن أفقدتك
البصر ؟...أجابه الحب: لن تستطيع إعادة النظر لي... لكن لازال هناك
ما تستطيع فعله لأجلي...كن دليلي...وهذا ما حصل من
يومها.... يمضي الحب الأعمى... يقوده الجنون

عاجزين





ومازالنا عاجزين على ان نتمنى ما هو أفضل مما يحققه ويكتبه الله لنا

حتى انتم ؟





حتى الأصدقاء لهم تاريخ صلاحية محدود..
حتى الأصدقاء أجلس بهم ليـلاً و أرتبهم..

فـ أعدل من سلوكي مع الـ بعض „
و أطوي علآقتي مع الـ بعض الآخر „
و البقية في سلة المهملات „

لآ عجب فـ نحن في دنيـآ العجـب „
و لآ عتب فـ معنى الـ صديق الـ وفي نَـضَـب
.

امنيات



قالوا : تمنى 
قلت : ضحكة من القلب 
قالوا : حزينة انتى ؟
قلت : لا اعلم 
صرت لا اعرفنى