شئ فى خاطرى
وهل للخاطر عنوان انا مسافر بلا عنوان
الاثنين، 16 يناير 2012
ما يصبرنى
ما يصبرنى دومآ عند احتياجى اليهم
انهم مازالو احياء فامسح دموعى وابتسم
فرحآ بسلامتهم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.