وقعدت ارتب وانضف درفتى
طبعا كتب التاريخ كما هى !
ولكنى استغنيت عن بعض الذكريات
الباقيه فى اوراق وبعض الاشياء
التى تظل وحدها ذاكره لمواقف تناستها الاشخاص والاماكن
وحيده !
تحمل عبء الحفظ والحفاظ على ما تحتويه
ارحتها مما تعانيه المتها قليلا اولا ثم لا شئ سوى الانتهاء !
اصابتنى بالضحك والحزن وشئ من الدموع
مشاعر مختلطه تحسستها معا اصابتنى باليأس المؤقت المصاحب لامل انه سينتهى بعض قليل
وهذا ما كان يطمئنى انها احاسيس مؤقته ستنتهى بمجرد انتهائى من ترتيب هذه الدرفه
سارة عمران